حُبُكَ قَدْ أَصابَنِي بِشُعورِ الْخِداع
وَطَرَقَ القَلْبَ بِالْخِذْلان ِحُبُكَ أَزْالَ مَا بِي مُنْ عشقُ
الهَيْامِ وَمُلاذَ العُشَاقِ حُبُكَ مَنَحَنِي الْقَسْوَة
بَعْدَمَا عِشْتُ لَكَ بِكُلِ مَلَذاتِ الْحُب
كَأَنَكَ تَرَكْتَني سِنيناً وَدَهراً .. ؟!
أَطْعَمْتَني الأَلَم لِأَنْتَفِضَ حِينَ دَبَبْتَ الْجَرْحَ
وَطَرَقَ القَلْبَ بِالْخِذْلان ِحُبُكَ أَزْالَ مَا بِي مُنْ عشقُ
الهَيْامِ وَمُلاذَ العُشَاقِ حُبُكَ مَنَحَنِي الْقَسْوَة
بَعْدَمَا عِشْتُ لَكَ بِكُلِ مَلَذاتِ الْحُب
كَأَنَكَ تَرَكْتَني سِنيناً وَدَهراً .. ؟!
أَطْعَمْتَني الأَلَم لِأَنْتَفِضَ حِينَ دَبَبْتَ الْجَرْحَ
فِي روحِي
وَتَرَكْتَني فِي شُرُودٍ
رَكَنْتَنِي عَلى شَاطِئٍ مَهْجُورٍ أَلْتَطِمُ
رَكَنْتَنِي عَلى شَاطِئٍ مَهْجُورٍ أَلْتَطِمُ
بِأَمْواجٍ هَائِجَة وَحْدِي أَبْحَثُ عَن عِذْرٍ
يَجْعَلُنِي أَخْرُجُ مِنْ المَتَاهَاتِ وَالذُهُولِ
لَنْ أَعْتَذِر أَبَداً فَأَنْتَ كَالزَمَنِ مَوْصُول
لَنْ أَعْتَذِر أَبَداً فَأَنْتَ كَالزَمَنِ مَوْصُول
أَصْبَحْتَ لِي صُورَةٌ مُحَطَمَةٌ
بَعْدَ أَنْ كُنْتَ لِعَيْناي مِرْآة
لَنْ تَسْحَقَ أُنْثَى سُحِقَتْ مِن الزَمَن مِراراً
عاشَت مِنْ الْمَآَسِي وَالدُمُوعِ مِنْذُ الْمِيلاد
لَنْ تَسْحَقَ أُنْثَى سُحِقَتْ مِن الزَمَن مِراراً
عاشَت مِنْ الْمَآَسِي وَالدُمُوعِ مِنْذُ الْمِيلاد
فَجَرْحُكَ
لَنْ
يُحَمِلُنِي
هَماً
كَمَا حَمَلْتَهُ مِن ظُلْمِ الزِمَن
فَأَنَسِي بِكَ هُوَ الثُوانِي لِدَهْرٍ
مِنْ الْحُزْنِ عِشْتُهُ سِنِينِي
أَنَا جَمْرَةٍ مَدْفونَة تَحْتَ رَمَاد ..
فَجَسَدِي اعْتَادَ الْمَآسِي يُجْبِرُها الصَّمْت
لَنْ أَكُونَ تَحْتَ وَطْأَةٍ مَا..
عَبَثاً يا رَجُلَ لَنْ تَعْبَثَ بِقَلْبِي الْمُتْعَب
سَتَعِيشَ مَعِي زِناَدِ الذِكْرَيَات كَالزِمَنِ
كَمَا حَمَلْتَهُ مِن ظُلْمِ الزِمَن
فَأَنَسِي بِكَ هُوَ الثُوانِي لِدَهْرٍ
مِنْ الْحُزْنِ عِشْتُهُ سِنِينِي
أَنَا جَمْرَةٍ مَدْفونَة تَحْتَ رَمَاد ..
فَجَسَدِي اعْتَادَ الْمَآسِي يُجْبِرُها الصَّمْت
لَنْ أَكُونَ تَحْتَ وَطْأَةٍ مَا..
عَبَثاً يا رَجُلَ لَنْ تَعْبَثَ بِقَلْبِي الْمُتْعَب
سَتَعِيشَ مَعِي زِناَدِ الذِكْرَيَات كَالزِمَنِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق